مما أعجبتني ( نبطي عرضه قلطه) من ذا مُجيـري إن يحيـن هَلاكـي ***وأنا ورُوحـي فـي أشـدِّ عِراكـي
وإذا انتزعها الموتُ منِّي أُشخِصـت***عينـايَ تتبعُهـا إلـى الأفـلاكـي
متَى ستعرف كم أهـواك يا رجـلا
أبيـع من أجلـه الدنيـا وما فيهـا
يا من تحديـت فِي حبـي له مدنـا
بِحـالِهـا وسأمضـي فِي تَحديهـا
يـا ديـاري قـد حـمـاك الله والله لا يجـيـك الـبـاس
ياديـار ام القـراى يانجـد ياديـرت هلـي يـا طيـبـة
هذا اجمل شعر كتب في مدح الرسول عليه افضل الصلاة واتم التسليم
بترتيب الايات بالفاتحه والبقراه وال عمران
يابن شرف عندك وضعنا المطارا
والكلية والجامعة والمعاهد
نبي نطوركم وتغدون عالم
لكن الى ذلحين ماصار تطوير
البدو بدو لين يوم القيامة
سلام ياهل الديار اللي عليها سـلام && حامينها أهل السيوف الحدب حامينها
الليله الملعبـه ماتعتـرف بالنظـام && وليا حضرنا تبى ترجح موازينهـا
هذه قصيدة ، قالها الشاعر سعود بن عبدالعزيز الزيد الملقب ب ( الكويتي ) وهو من الأحساء
هم يحسدوني على موتي فوا أسفي ---- حتى على الموت لا أخلو من الحسد
مِنْ أين أبتدىء الحديثَ عن الوطنْ ---- ولمن أصوغ حكايةَ الذكرى، لمنْ
المتنبي هذا الشاعر العملاف شاعر فذ قصائده عرف عنه البلاغه في قصائده ...
يظل لشعر المحاورة وهجه وجماهيريته التي لا يختلف عليها اثنان، ولشعرائها حضورهم المستمر من خلال الحفلات الكثيرة التي يقومون بإحيائها
قـالـوا ان الـحـق صـابـون القـلـوب البـيـض والـصـدور
قلـت هـذا صـدق مـا دونـه خــلاف إو حـجـرة الشُغبـانـي
يدعو الشاعر في هذه الابيات إلي تحقيق الوحدة الحقيقية التي تتخذ الإسلام منهجاً علمياً فهم متحدون في الدين - متحدون في الآلام والأحزان والحاضر والماضي ...
ابداع الشاعر الكبير محمد بن حوقان في قصائده الوطنيه لا ينقطع سواء في شعر العرضه وكذلك الشعر النبطي وهذه الابيات تجسد حب هذا الشاعر للوطن الغالي وحكومتنا الرشيده ممثله في عاصمتنا الحبيبه الرياض واميرها المحبوب صاحب الس
المزيد سلام تسليمه مسير جات من قلبٍ سليم = تسليمه مثل السحاب الغر جلاي الضماء
ذليل ربي جمع الشعار في راس القصيم = واليا طفاء الكهرب نسريها على نجوم السماء
رباه 00 كفارتي عن كـل معصيـة
إني أتيت ومـلء النفـس إيمـان
الـرمـايـا اشـكـال وآشد الرمايا رمية iiالقريب
الـعدو عندي حذر لامن رمى واحتاط من iiرمياته
لاتأسفن على الدنيا ومافيها
فالموت لاشك يفنينا ويفنيها
ومن يكن همه الدنيا ليجمعها
فسوف يوما على رغم يخليها
من افضل ما فيل في الشعر العربي الفصيح
هذه القصيده جادت بها قريحة الشاعر جميل ألعرباتي وتحكي معاناته عندما سافر لطلب العلم خارج البلاد
وعندما عاد من ارض الغربه وجد ان الحال تغير لم يكن كما كان عليه عندما سافر 00
