العادات والتقاليد الثقافه والتراث أعترف أولا أنني لست صاحب الفضل في طرح هذا السؤال .. فقد طرحه علي أحد القراء فلم أستطع منحه إجابة شافية وقلت له شيئا من قبيل
كنت أعتقد أن هذا التعبير مقصور على العامية المكاوية/الجداوية حتى تبين لي أنه تعبير فصيح يحمل دلالة العتب والضجر،
إن أكثر ما يؤلم العقل المتفتّح هي رؤية بعض الشعراء النبطيين المعاصرين للشعر في الجنوب على أنه مجرّد موشحات حمينية ، وذلك من خلال قراءتهم
ولكنه حمل معه جرحا مؤلما .. وخطأً فادحا
وكلمة اعتذار لم تُهديها الشفاه .
ألهذه الدرجة يكون الغرور والتعالي ؟
(علم الاجتماع) الذي اخترعه (ابن خلدون) سمّاه (العمران) وهي كلمة جامعة.. غير أنه في السياحة والتراث يظل للعمران أبعاد ثقافية وتاريخية واقتصادية أيضاً.. فالسواح يبحثون عن الآثار ورائحة التاريخ والأحياء القديمة
هل نحن على قناعة تامة بسلامة وصحة كثير من سلوكياتنا وممارساتنا لبعض عناصر حياتنا اليومية؟ سيكون الجواب غالباً واحد من ثلاثة،
قصتان من القصص الشعبي الموروث في بلادنا وقد يكون لبلاد أخرى، فالتراث الشعبي ينتقل من مكان إلى مكان عبر رواة يعتمدون على النقل الشفهي، ومن
إن أحق ما يعرفه الإنسان بعد معرفة ربه هو أن يعرف نفسه وينشغل بتكميلها وإصلاحها قبل انشغاله بغيره.
أحزنني مقطع رأيته على اليوتيوب، وهو عبارة عن استطلاع لرأي مجموعة من الطلاب في أساتذتهم وختم الاستطلاع بممارسات بعض الطلاب ضد أساتذتهم،
الوساقة هو الحمل الزائد الذي يوضع على ظهر الجمل بعد حمل المتاع على جانبيه
طبعا أخترت هذه القصيد ه لانها من التراث وتحتوي ابياتها على كلمات تراثيه يعبر بها هذا الحكيم في كثير
يصر المثقف دائما أن يبدأ معاركه بشيء من التأمل لواقعه الذي يأتي به متغيراً دائماً ومتفاعلاً مع ما يثره ويشغل الحيز الذي بداخله
في إندونيسيا، وشرق آسيا فإن فيها من الأمور السائدة عند بعض أهلها ما لا يدركه ويعرفه إلا القلة ممن
على الرغم من تزايد تعقيدات الحياة وزحمة الوقت والشوارع، وتطور وسائل الاتصال وتنوع أساليبها، إلاّ أن البعض لا يزال يفتقد إلى
في الجهة الغربية من «منطقة تبوك»، يقع «مركز البدع»، ويربط بينهما طريق رئيس بين «تبوك» و»مركز شرما» بمسافة (200 كلم) كانت هي الفاصلة بين حضارة الحاضر، وماض مجيد قبل 100 عام من
منذ ان عُرف الشعر صار لقائليه ورواته وحفّاظه قيمة كبيرة لدى الناس لأنهم اللسان الذي ينوب عنهم في الافصاح عن همومهم وافراحهم
كل المراجع و المصادر لم تفصل ولم توضح نسب بو عامر
ولم يعرف اسمه الكامل حتى اليوم
ويرجع السبب الرئيسي في ذلك أن أدباء
وكل حالة نبكي فيها نشعر أننا غرقى في مياه لا نعرف لها عمقا ولا اتجاها!! لندرك في النهاية أننا نبكي.. هدوءا.. وارتياحا.. وسكونا!!
تفسير هذا المثل ( يعني ياتي السارق ويقول للحارس
بعد ان يسرق بعض الممتلكات لوسمحت يا عمي الحارس ساعدني في
خيمة محكمة النسج، ثابتة الأوتاد، مشدودة الأطناب، فسيحة الفناء، منصوبة هنا في (وادي نعمان) في مكة المكرمة،
