بعض العقاريين يرتكبون جرائم بحق مجتمعهم مستغلين الثغرات الكبيرة في أنظمتنا وقوانيننا، فلا يخافون الله عندما يشترون الأراضي الممنوحة بأسعار زهيدة قبل طرحها للمزاد بأسعار
تعتبر مدينة الرياض اليوم من أكبر مدن منطقة الشرق الأوسط، إن لم تكن أكبرها من ناحية الاتساع والنمو.
ولكن دعونا نلقي عليها نظرة (بانورامية) في أوساط العشرينات الميلادية كيف كانت؟!
يذكر بعض المؤرخين أنها
فمحبة الوطن وحاجة المواطن للوطن لا يدركها بعض المواطنين لكن من يملك الشيء لا يشعر حقاً بأهميته كالصحة والمال ففي حال الفقد لا قدر الله يشعر الفرد بألم وعذاب فقدها.
من واقع تجربة التواصل ككاتب يومي مع الناس وجدت أن معظم الذين يعرضون مشكلاتهم الشخصية غامزين من قناة غياب العدالة والمساواة لا يمانعون في حل هذه المشكلات