لقد مـنّ الله علينا في بلاد الحرمين ودول الخليج بسائر النعم .. فما من خيرات في الارض إلا نجدها في بلادنا .. بل قد نجد اهل بلاد محرومون من خيرات بلادهم فيما خيرات بلادهم
الود يبقى وحب الله يجمعنا على الإخاء وطيب القول قد عبقا والقلب يخفق إن هبت نسائمكم فصادق الود يجلو الهم والأرقا والله يجزي أضعافا مضاعفة لمن لصاحبه مستبقا ...
روجت مواقع التواصل الاجتماعي ورسائل sms وحتى الدواوين وجلسات السمر طرائف و "نكت" الحشاشين وسوقت لهم على أنهم يتميزون بالتفكير المختلف والعميق وخفة الدم والفراسة وبأنهم
إذا اشترطنا أن تكون لغة الشعر لغة رفيعة المقام لا تدانيها في عالية الفصاحة لغة أخرى، فربما وجدنا أنفسنا في نهاية المطاف أمام النظم لا أمام الشعر. ذلك أن الإلحاح على اللغة المعجمية كثيراً ما يؤدي إلى
فقد اختلفت عبارات الفقهاء في تحديد وقت نصف النهار المقصود بالقيلولة، فذهب بعضهم إلى أنها قبل الزوال وذهب
بعضهم إلى أنها بعده، قال الشربيني الخطيب: هي النوم قبل الزوال
مثل هذا السؤال يدور في أذهان بعض الناس , وخاصة عندما يتعرضون لكثير من المواقف الحرجة والحساسة بسبب نسيان بعض المواعيد المهمة , أو نسيان اسماء اشخاص مقربين لهم , أو نسيان اشياء مهمة , في أماكن لا يتذكرونها .
قبل كم ليلة، وقبل أن أنام بلحظات وأنا على الفراش، إلتفت إلى زوجتي وتأملت شكلها وهي نائمة، فقلت في نفسي:المسكينة بعد أن عاشت بين أبويها وأهلها سنين، جاءت لتنام بجانب
قد يفكر البعض منا أحياناً في أن المارد الأزرق المعروف ب"الفيس بوك" بدأ يفقد رونقه، وأنه استحالَ إلى مجرد موقع إلكتروني يُبدّد وقت الإنسان دون أي متعة أو فائدة. إذا كان هذا الإحساس قد
لا تمشي الكثير من الناس يعتقدون بجدوى المشي بعد الأكل مؤمنين بالمثل القائل تغدى وتمدى و تعشى وتمشى أو( مائة خطوة ستجعلك تعيش تسعة وتسعين عام) في الحقيقة
ما الحكمة في أن الله جعل الماء الذي نشربه عذبا أي ليس له لون ولا طعم ولا رائحة ؟
لو كان للماء لون لتشكلت كل ألوان الكائنات الحية بلون الماء الذي يشكل معظم مكونات الأحياء
“وجعلنا من الماء كل شئ حي أفلا يؤمنون” .
نشأت في منزل يكتظ مجلسه صباح مساء، برواة التاريخ المنقول شفهيا، وتابعت في سن صغيرة وحتى اللحظة، الجدل المتصاعد بينهم دائما، كل يحاول إثبات روايته باستشهادات بالشعر والأماكن والشخصيات والأزمنة.