القصص والروايات والأمثال الشعبيه رزقها الله بعريس طيب القلب حنون ذي خلق ودين، فبدأت أمها, وأخواتها يجهزن معها قائمة بطلباتهن ومستلزماتهن،
في بدايات الملك عبد العزيز لتوحيد المملكة، كان لا يألو جهدا عن البحث عن أسباب التقدم العلمي، بما فيها (العلاجية) رغم إمكانياته المادية
قال الله تعالى: {لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ }.. ويقال وبالشكر تدوم النعم.. إن المتأمل لما نتقلب فيه من نعم لا تُعد ولا تحصى؛ في وقتنا الحاضر من مراكب ومساكن وفرش وأثاث
ذهب رجل في رحلة ليكتشف ماهو كيد النساء .. وفي طريقه التقى بأمرأة عجوز واقفة جانب بئر فجلس معها شرب من البئر وبدأ يتحدث معها ..
فقد جحا مفتاح منزله ذات ليلة وهو في طريق العودة إلى المنزل،
فيما يروى ان الشيخ الشعراوي رحمه الله ... قصهi ... اتمنى ان يستفيد منها الناس المتكبرين
في يوم من الأيام في مكان ما كان يعيش ملك من
الملوك في مملكته ...
اشتهر المصريون على مستوى العالم العربي بأنهم شعب الدعابات والنكتة المضحكة،
مما روي عن الجاحظ قوله دخلت ديوان المكاتبات ببغداد فرأيت قوماً صقلوا ثيابهم وصفوا
ثمة عُرف متبع (أيام زمان) بين صبية وأطفال الحي الواحد.. وهو رفضهم لأي غريب يدخل الحارة
نادى البخيل ولده
وقال له: يا ولدي
عندنا ضيف عزيز على قلبي رح للسوق واشتر لنا
أتى شابّان إلى الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وكان في المجلس وهما يقودان رجلاً من البادية فأوقفوه أمامه. قال عمر:
كنت اظن - وبعض الظن اثم - ان اعيادنا لا يكدر صفوها ويقلل سعادتها الا لهيب الصيف وحرارة شمسه وقصر ليله،
وقف معلم بدين أمام تلاميذ الصف الأول الابتدائي وأشار إلى كرشه العامر بالصحة والعافية، زاده الله من نعيمه, وسألهم
يا سلام، انظروا بالله عليكم إلى حسن هذا الأدب الجم، أين منه ذلك الذي حصل بين اثنين سمعتهما يتجادلان أيهما أصغر من الآخر بالعمر، وحيث إن كل واحد لم يعترف للآخر ولم يتوصلا إلى نتيجة،
من يتصفح كتب التاريخ الإسلامي يجد متناثرا بين طياتها بعض أخبار واردة عن نساء ذكرن بأسمائهن وأسماء من عاصرهن
ألقيت محاضرتين صباحاً .. وخرجت وقد بقي على أذان الظهر ساعة ..
كان معي عبد العزيز .. رجل من أبرز الدعاة ..
كل مجتمع مكون من شرائح مختلفة القدرات المالية والاجتماعية ومجتمعنا السعودي تغير بسرعة
كان العرب يتصفون بصفات حميدة قبل الإسلام وبعد الإسلام , وكانوا من المبدعين بها ؛ حتى اشتهروا بذلك , ومنها على سبيل المثال لا الحصر :
تحدث الجاحظ عن (الكذب على المرأة) وذكر أن شاباً فيه دمامة تزوج فتاة رائعة الجمال قد شغفته حباً قبل الزواج، وزاد حبه لها بعد الزواج بخلاف كثير من العشاق..
