الأوراق

منذ أن وعيت شقائي والآخرون يلبسونني معاطف لا تليق بي، وأردية فضفاضة فوق احتمالي، فيلامس بعضها جسدي،

إلى أين تريد؟

في بداية كل فصل دراسي أسأل الطلاب: ماذا لو كنت سائق تكسي، وركب معك شخص وسألته: إلى أين تريد؟ فقال:

وياما حميت ببندقي كل مشفاق

الكاتب فيكتور هوجو والذي يعد من أشهر الأدباء الفرنسيين كتب في روايته عن شخصية سماها

العمامة البيضاء ..

كان في الأندلس تاجر مشهور .. وقع بينه وبين أربعة من التجار تنافس .. فأبغضوه .. وعزموا على أن يزعجوه .. فخرج ذات صباح

ما طار طير وارتفع.. إلا كما طار وقع

حين كان الثري الأميركي المعروف (أندرو كارنيغي) صبيا في السادسة من عمره، أخذته أمه معها إلى أحد متاجر ا

المحبه

خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها

أربع أشياء لا يمكن إصلاحها

سيدة شابة كانت تنتظر طائرتها فى مطار دولى كبير ولأنها كانت ستنتظر كثيرا - إشترت كتاباًً لتقرأ فيه وإشترت

رجل اكرم من حاتم الطائي

الكرم والشجاعه من الصفات التي يتفاخر بها العرب وهي طبعا صفات حميده تتوارثها الاجيال العربيه ابا عن جد

زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم،

زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم، وابن خالتها وزوجها أبو العاص. فأبو العاص هو ابن أخت السيدة خديجة، وهو رجل من أشراف قريش، وكان النبي يحبه

لا لناطحات السحاب.. نعم لناطحات النجوم

عندما كنت في المرحلة الابتدائية قدر لي أن أذهب إلى مدينة تبوك، وكانت في ذلك الوقت مجرد بلدة صغيرة،

هذه زوجتك وهذه ابنتك

في كتابه الجميل (شوام ظرفاء) يروي الأستاذ عادل أبو شنب حكاية المأدبة التي أقامها المفوض السامي الفرنسي, أيام الاحتلال, ودعا إليها بعض وجهاء دمشق ومشايخها,

قصة الشيخ الوقور وركاب القطار

هل سمعتم بقصة الشيخ الوقور وركاب القطار ؟؟ إذا فاقرءوها الآن فكم هي شيقة !! وكم هي معبرة !! وكم هي خاصة بكل واحد منا !! فأنا وأنت وهو وهي قد عايشناها لحظة بلحظة .. !!

كن حليما فلن تندم ابدا

كان لعبد الله بن الزبير - رضي الله عنهما - مزرعة في المدينة مجاورة لمزرعة يملكها معاوية بن أبي سفيان - رضي الله عنهما -

مشورة امرأة غيرت وجه التاريخ

لم تكن تلك المرأة من الدارسات في جامعات أوروبية وأمريكية، ولم تكن من حملة المؤهلات العالية ولا من طبقة هدى شعراوي،

العشاء الأخير

من الممكن أن يطلق علي بدون مبالغة لقب (ملك الخبز) غير المتوج، وذلك من شدة غرامي به،

أسعد لحظة عشتها ..؟؟

ومر بخاطري شريط طويل من المشاهد ... كل مشهد يحمل لحظة سعادة ....وبعد أن أستعرضت كل المشاهد قلت في سري

حينما كنت وزيراً

أحلى شيء حين تكون وزيراً، أنك تشهر إصبعك، وأن من حولك يفهمك دون أن تتكلم، فقط تنظر وتجدهم أحضروا ما تريد، الجميع

هل جرّبت يوماً .. الموت بلا موت ...؟

ولأني أسمع باستمرار تكات ساعة الزمن بصوت عال كطلقات الرصاص أعي أن كل لحظة قد تكون آخر لحظة وكل لحظة تمضي هي شيء فريد وثمين مادامت لن تتكرر

مما يروى من القصص

قال أحدهم ركبنا أنا و خالي سيارتنا وأخذنا طريق العودة بعد أن صلينا الجمعة في مكة وبعد قليل