الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على المصطفى وعلى اله وصحبه وبعد : لقد اقبل شهر الرحمات والغفران والعتق من النيران ، لقد أقبل شهر الصيام القران والقيام فكيف لنا أن نستقبل شهر
العرب من عاداتهم وتقاليدهم التفاخر بالانساب والقبائل كان ذلك قبل الاسلام واستمر الحال وجاء الاسلام ووحد الصف ونبذ مثل هذه الافعال ولكن رغم هذا فان مدح القبيله لازال من الامور المسلم بها ونحن ظل الحكم السعودي
من ذا الازل واصحاب الكذب والنميمه منتشرين بين الناس وفي الحقيقه هم من افسدوا علاقات الاقارب والاصدقاء دون خوف من الله رغم علمهم ان مايقومون به امر محرم نسال الله الهدايه للجميع
الصيام عبادة من أجلِّ العبادات، وقربة من أعظم القربات، وهو دأب الصالحين وشعار المتقين، يزكي النفس ويهذب الخلق، وهو مدرسة التقوى ودار الهدى، من دخله بنية صادقة واتباع صحيح خرج منه بشهادة الاستقامة، وكان من الناجين في ال المزيد
كان الشعبي، نديم الخليفة عبد الملك بن مروان، كوفيا تابعيا جليل القدر، وافر العلم. حكى الشعبيّ قال: أنفذني عبد الملك بن مروان إلى ملك الروم. فلما وصلتُ إليه جعل لا يسألني عن شيء إلا أجبته. وكانت الرسل لا تُطيل الإقا المزيد
وروى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( ما نقصت صدقة من مال ) .قال النووي رحمه الله :" ذكروا فيه وجهين : أحدهما معناه أنه يبارك فيه , ويدفع عنه المضرات
زوار اليوم 4612
زوار الشهر 799616
زوار السنة 2530640
عدد الزوار الكلي 2938200
المتواجدون حاليا 40
عدد الأقسام 17
عدد المقالات 2060
التعليقات المفعله 274
تعليقات بالانتظار 82