في الجهة الغربية من «منطقة تبوك»، يقع «مركز البدع»، ويربط بينهما طريق رئيس بين «تبوك» و»مركز شرما» بمسافة (200 كلم) كانت هي الفاصلة بين حضارة الحاضر، وماض مجيد قبل 100 عام من
قصة هذا الأسبوع مع سرور. يُقال إن هناك امرأةً طلبت من صاحب دكانٍ بمدينة الرس - وهذا الكلام قبل أكثر من 180 سنة - أن يخبرها عندما يأتي إليه سرور الأطرش لتراهُ
هذا النوع هو مختص بالمسلمين فقط وهم أولاد وأحفاد الجن النصيبيين الذين عاشروا زمن الرسول صلى الله عليه وسلم وحضروا معه دعوته للإسلام وهم أقوى أنواع الجن على الإطلاق وقد أكرمهم الله
هذه القصيده المسيره جادت بها قريحة الاخ الشاعر المبدع / سعد بن ربيع المالكي ( ابويزيد)........ يمتدح فيها رجل الاعمال محمد بن احمد الحصيبي ...... والحقيقه القصيده غاية في الابداع ونعم المادح والممدوح ....
زوار اليوم 634
زوار الشهر 178414
زوار السنة 2934406
عدد الزوار الكلي 3341966
المتواجدون حاليا 70
عدد الأقسام 17
عدد المقالات 2075
التعليقات المفعله 274
تعليقات بالانتظار 82