احيان عندما تقوم بزياره الى منطقه او مدينه ولك فيها اصدقاء واقارب وتلاحظ انهم يتجنونك لا كرهه بكل تاكيد لكن ظروف الحياه قد تجبر الشخص على السير في الاتجاه المعاكس
في هذه القصة يضرب لنا جرير بن عبدالله البجلي اروع الامثلة في السعي والجهاد للحفاظ على اجتماع المسلمين وعدم تفرقهم ولم تغنه ولايته لهمذان ولم يتحجج بأنه قد وليها من قبل عثمان بن عفان رضي الله عنه وانما سارع الى مبايعة
حدثني الكلبي عن معاويه بن عميرة بن نحوس بن سعد يكرب عن إبن عباس قال ، فقأ أنمار بن نزار بن سعد بن عدنان عين أخيه مضر بن نزار ، ثم هرب فصار حيث تعلم أي انتسب في اليمن .
زوار اليوم 4800
زوار الشهر 799804
زوار السنة 2530828
عدد الزوار الكلي 2938388
المتواجدون حاليا 31
عدد الأقسام 17
عدد المقالات 2060
التعليقات المفعله 274
تعليقات بالانتظار 82