في هذه القصة يضرب لنا جرير بن عبدالله البجلي اروع الامثلة في السعي والجهاد للحفاظ على اجتماع المسلمين وعدم تفرقهم ولم تغنه ولايته لهمذان ولم يتحجج بأنه قد وليها من قبل عثمان بن عفان رضي الله عنه وانما سارع الى مبايعة
حدثني الكلبي عن معاويه بن عميرة بن نحوس بن سعد يكرب عن إبن عباس قال ، فقأ أنمار بن نزار بن سعد بن عدنان عين أخيه مضر بن نزار ، ثم هرب فصار حيث تعلم أي انتسب في اليمن .
زوار اليوم 5081
زوار الشهر 182861
زوار السنة 2938853
عدد الزوار الكلي 3346413
المتواجدون حاليا 57
عدد الأقسام 17
عدد المقالات 2075
التعليقات المفعله 274
تعليقات بالانتظار 82