قال عبدالله بن محمد بن عبيد حدثني ابي حدثنا هشام بن محمد قال أخربني معروف بن خربوذ عن أبي الطفيل عامر بن وائلة قال : أخبرني شيخ من أهل مكة عن الأعشى بن إلياس بن زرارة التميمي حليف بني عبدالدار قال :
في أحدى القرى قام أحمد بإنشاء منزل له كان يبعد عن القرية قليلا في أحد أملاكه الخاصة بالقرب من مزرعته وكان على الطراز الحديث أي ان أنشاءه بصبيات وأعمدة وتخطيط جيد وكان فرحا به هو وأسرته حيث كان يسكن
من الموكد أننا سمعنا أن شخصاً ما متزوج من جنية أو العكس .. أي أمرأه قد تزوجها جني .فهل ترى ما صحة ذلك ؟ وهل من الممكن حصول من ذلك الأمر . لقد أجمع معظم العلماء على إمكانية وقوع ذلك النكاح بين الإنس والجن وأستدلوا
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن أهتدى بهداه
أما بعد فقد نشرت بعض الصحف المحلية وغيرها في شعبان من عام 1407هـ أحاديث مختصره
في البداية نقول أن هذا حرام ولا يجوز أبداً وقد قال الله تعالى في القرأن الكريم على لسان الجن ( وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْأِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً) سورة الجن الآية ( 6) وفي تفسير المزيد
الحقيقه أن الجن تستطيع دخول جسم الإنسان من أي مكان وذلك لرقة وخفة أجسام الجن فهي كالهواء ، ويستدل بعض العلماء على أن الجن ريح من قول الله سبحانه وتعالى [وخَّلق الجانَّ مِن مَارِجٍ مِن نار] سورة الرحمن الآي
في ليلة من الليالي كان يسير شخص في إحدى المناطق الريفية وكان ذلك أيام زمان ماكان في سيارات ولا أنوار وكانت قرى الريف بعد صلاة المغرب ظلام وكان هذا الشخص قد أمسك به صديق له وطلب منه أن يتناول طعام العشاء عنده فوافقه
في يوم من الأيام وبينما كانت أمرأة في مزرعتها ومعها إبنها الصغير الذي يبلغ من العمر تقريبا ( 10) سنوات وكان الوقت مابين العصر والمغرب وكان الطفل بالقرب من أمه وهي تعمل في الحقل شاهد الطفل (حرباء)
كان هناك أمرأه تسكن في إحدى القرى الريفيه في زمان ماضي وذهبت في يوم من الإيام إلى موقع الماء الذي يستقي منه أهل القريه وكان الوقت أقرب إلى الغروب يعني قريب من المغرب وأخذت الماء من البئر بواسطة
يوجد ( جني ) في بيت جارنا ، ونريد إخراجه . هذا ( الجني ) طالما أزعج جيراننا .. جارنا عانى طويلا من تصرفات هذه الأسرة . والآن طفح الكيل وأنتم صحافة ، وعليكم التعامل مع ( الجني ) بالصورة التي ترون ؟!
إن الجن والإنس من مخلوقات الله تعالى ونحن نعلم أن الله تعالى قد خلق الإنسان وحمله الأمانة وكرمه وفضله على كافة المخلوقات وحباه بنعم وهبات كثيرة لم يمنحها لأحد سواه ولكن هل الإنسان أعلى قدرا من الجان أم العكس .
في بعض بقاع صحراء مصر القاحلة دائما ما كنا نجلس ليلاً بعد يوم عمل مرهق في حفر التربة واستخراج بعض العينات منها يبدأ المتخصصين منا في فحص تلك العينات أثناء الليل والبعض الآخر يذهب ليغط في النوم بعد الإعياء
الطب النبوي هو مجموعة النصائح المنقولة عن النبي محمد في الطب الذي تطبب به ووصفه لغيره، والتي وصلت على شكل أحاديث نبويه ، بعضها علاجي وبعضها وقائي.
وتناولت علاج أمراض القلوب والانفس والابدان والارواح، منها ما هوعلاج المزيد
{إن هذا إلا أساطير الأولين} (الأنعام: 25)، قالها كفّار قريش يصفون بها ما جاء به النبي –صلى الله عليه وسلم- من الآيات وما تضمّنته من القصص والأخبار، يدّعون امتداد الماضي الخرافي ليصل إلى المضامين القرآنية
نذكر لكم بعض الآيات القرآنية التى لها تأثير فى تعذيب الجن
إن لبعض الآيات القرآنية خاصية تعذيب الجني الصارع (الماس) للأنس وإيلامه وتعبه تعبا شديدا ومنها
يقول الله تعالى في سورة الحجر " ولقد خلقنا الإنسان من حمئ مسنون * والجان خلقناه من قبل من نار السموم " فهذا نص قرآني يدل على أن الجن خلقت قبل الإنس ، لكن هل عمروا الأرض أو لا ..؟ هذا سؤال عائم لا
قال أبو بكربن أبي الدنيا حدثنا عبدالله بن عمرو حدثني المؤمل بن حماد الكلبي حدثني عمرو بن شيبان قال كنت ليلة قتل المتوكل في منزلي بالشمام ولم أعلم أنها الليلة التي قتل فيها جعفر ( المتوكل) فلم أشعر إلا