قال الإمامُ ابنُ القيِّم في كتابه «إغاثة اللهفان»: «قال ابنُ أبي الدُّنيا: حدَّثَني رجلٌ مِن قُرَيش-ُذكر أنه مِن وَلَد طلحةَ بن عُبيد الله-، قال: كان توبةُ بنُ الصِّمَّةِ-بالرَّقَّةِ-، وكان محاسِباً لنفسِه،
«اللهم لا تشمت اعدائي بدائي واجعل القرآن العظيم دوائي وشفائي انت ثقتي ورجائي واجعل حسن ظني بك شفائي ، اللهم ثبت علي عقلي وديني ، وبك يا رب ثبت لي يقيني وارزقني
نشاهد الكثير من الاخوان جزاهم الله خير اذا دخل المسجد يظل واقف ومايدخل مع الامام في الصلاة معتقدا ان الصلاة على نهايتها ليقيم جماعه اخرى وكان الاولا به الدخول مباشره مع الجماعه
عن المقدام رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (ما أكل أحد طعاماً قط خيراً من أن يأكل من عمل يده وإن نبي الله داود عليه السلام كان يأكل من
كونوا هادئين
وأحسنوا الظن ?كثيرا
ليسَ خوفًا مَن الناسّ ...
أو خوفًا من إنتهاء العّلاقة بينهـم !
ولكن حتى تكتبون عند ?لله مِن :
{ الكاظمين الغيظ ?والعافين عن الناس }
قال الرسول صلى الله عليه وسلم [ مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت انه سيورثه ]
الجار وماادراكم مالجار ذلك الشخص المجاور.. ولاتقتصر الجيرة على الجوار فقط
الحمد لله بارئ السماوات والأرض، مقلب الليل والنهار، والصلاة والسلام على إمام المستغفرين بالبكور والأسحار، وبعد:
فقد شاء الله عز وجل ولا راد لمشيئته، وقدَّر ولا دافع لقدَرِه، أن