ياطالب العيش في أمن وفي دعة

على المسلم إذا رأى شيئاً يعجبه أن يحمد الله ويقول ما شاء الله لاقوة إلا بالله أو يقول

استر على اخيك ستر الله عليك

إن إشاعة أخبار الأفراد السيئة أو تجريحهم يترك المجال واسعا بعد ذلك لتجريح كل أفراد المجتمع فتصبح الجماعة بمجموعها ذات سمعة

دخول الجن للإنسان وخروجهم منه. الخطأ ليس خطأه، إنه خطؤنا بقل اهتمامنا بقضايا الإنسان وهمومه اليومية الملحة، ويزداد حرصنا على نشر الخرافات

قصة رااااااااااائعة جدا جدا من كتاب تلبيس ابليس ( لابن الجوزي)

في صحيح البخاري أن النبي -صلى الله عليه وسلم- دخل على رجل مريض يزوره؛ فلما رآه يتلوى من الألم دعا له قائلاً:

وأكمل الذكر ما تواطأ عليه القلب واللسان ، ثم ما كان بالقلب وحده ، ثم ما كان باللسان وحده ، وفي كلٍّ أجرٌ إن شاء الله تعالى .

تأمل كيف لو سقط من أحدنا مبلغ من المال لاهتممنا واغتممنا واجتهدنا في البحث عنه

أشرار هم زبانية الشر، ليس لهم خطوط حمراء ولا صفراء ولا أي لون آخر، وليس لهم مصدات ولا موانع تمنعهم من المضي قدما في

كلنا نعرف خطر الغيبة والنميمة وشديد عذابها ولكننا لا نجاهد أنفسنا جهادا يكون شفيعا لنا عند رب العالمين

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أحيا سنة من سنتي فعمل بها الناس كان لـه مثل أجر من عمل بها لا ينقص من أجورهم شيئا