من سمات المجتمعات الناضجة أن تطرح قضاياها على الملأ, وتناقشها بحُرية ونزاهة, وفي حدود الأعراف والتقاليد المجتمعية الراسخة, التي إن احتفت بشيء زانته وأعلت من قيمته
تعد ثقافتنا العربية من أغنى الثقافات العالمية وأهمها ، فبعد أن ترسخت جذورها قبل الإسلام لغة مشرقة وحكماً وخطباً وأمثالاً وشعراً تجلت فيه العبقرية العربية وكان صورة
فقد اشترى ميت من ميت داراً في بلد المذنبين وسكَّةِ الغافلين لها أربعة حدود ، الحدَّ الأول ينتهي إلى الموت والثاني ينتهي إلى القبر والثالث ينتهي إلى الحساب والرابع ينتهي
كما تعلمون ان العرب حصلت لهم كوارث وكانت الكارثه الأولى هي إحتلال فسلطين من اليهود بمساعدة الغرب وسار لها مؤثرات على العالم العربي وحروب ومد وجز وحدثت الكارثه الثانيه عندما تم تدمير
لا يكاد يومنا يمر دون أن نسمع ألفاظ ومسميات الجن والعفاريت والشياطين، تلك المسميات التي نسمعها فترتعد فرائصنا، وتدب في أجسادنا القشعريرة بمجرد سماعها، مكملين بذلك فصولا عشناها في طفولتنا
الحكاية في اللغة : " هي ما يُحْكى ويُقَصّ ، وَقَعَ أو تُخُيِّل(1)، وهي : " ما يُقَصّ من حادثةٍ حقيقية أو خيالية كتابةً أو شفاهاً (2) ، وهي مصدر مشتقّ من الفعل حَكَى يحكِي حِكايةً ، أي قصَّ وروى ، والحكْيُ هو الكلام ، والحك المزيد
تطور مفهوم كلمة "أدب" بتطور الحياة العربية من الجاهلية حتى أيامنا هذه عبر العصور الأدبية المتعاقبة ، فقد كانت كلمة "أدب" في الجاهلية تعني:الدعوة الى الطعام ـ وفي العصر الأسلامي
زوار اليوم 6781
زوار الشهر 555158
زوار السنة 3311150
عدد الزوار الكلي 3718710
المتواجدون حاليا 77
عدد الأقسام 17
عدد المقالات 2078
التعليقات المفعله 274
تعليقات بالانتظار 82