أحدث المقالات

شاعر المحاورة أقرب للاعتزال من شاعر النظم

شاعر المحاورة أقرب للاعتزال من شاعر النظم

ضيفنا لهذا الأسبوع شاعر جميل يحمل في طي قصائده أهدافا سامية ورسائل نبيلة يبثها من خلال كلماته الشعرية، لقبه محبوه “بشاعر الحكمة”
سمعنا أطعنا ثم متنا فبلغوا

سمعنا أطعنا ثم متنا فبلغوا

الشعر احيان له دور كبير في محاكة اوضاع المجتمع فحكى الأصمعي قال: بينما كنت اسير في بادية الحجاز
استودع الله في بغداد لي قمرا

استودع الله في بغداد لي قمرا

هذه القصيده من عيون الشعر العربي وأوصوا علماء الادب حفظها وهي لابن زريق عندما غادر
لا تبالغ في المجاملة

لا تبالغ في المجاملة

إذا رأيت علاقه ناجحة بين اثنين فاعلم انه ليس شرط انهم متفقين في جميع الامور
الوساقه

الوساقه

الوساقة هو الحمل الزائد الذي يوضع على ظهر الجمل بعد حمل المتاع على جانبيه
ما عاد يهنانـي الشاهـي ولا بـن كايفـي

ما عاد يهنانـي الشاهـي ولا بـن كايفـي

قمة الابداع والكلام الثمين والسمين مع عمالقة محاورة العرضه هذا الكلام الطيب الي يجمد على الشارب
ليله  على مسدح  الجود  وليلةً    فالهجبه

ليله على مسدح الجود وليلةً فالهجبه

طبعا أخترت هذه القصيد ه لانها من التراث وتحتوي ابياتها على كلمات تراثيه يعبر بها هذا الحكيم في كثير
ياطالب العيش في أمن وفي دعة

ياطالب العيش في أمن وفي دعة

على المسلم إذا رأى شيئاً يعجبه أن يحمد الله ويقول ما شاء الله لاقوة إلا بالله أو يقول