الخادم الذكى واللص

يحكى ان خادم عائداًَ في المساء يحمل كيساً مليئاً بأموال سيده , وحدث أن أحد قطاع الطرق ظهر له في الظلام ومعه بندقية , فإستسلم في الحال الخادم ووضع كيس النقود عند أقدام

خلف بن عطيه وفاضل الخماش

بعد انقطاع لفتره طويله عن الشاعر القدير فاضل الخماش قدر الله ان نلتقي في منتديات بني مالك وكانت لنا معه هذه المحاوره السريعه

محمد بن فطيس قصيدة يالله عفوك

الشاعر الكبير محمد بن فطيس المري من شعراء الخليج العربي المعروفين واشترك في مسابقة المليون في نسخته الاولي وكان من ابرز نجومها وماهذي القصيده الا اكبر دليل وقد فاز بالنسخه الاولى ويستاهل

أبدااع حاامد زيد

ليش انا قبل الزواج كنت اناديها " الغلا " وكنت اناديها " الغرام " و " بعد أُمي وابوي " و " ضحكتي .. وابتساماتي.. وبلسم جرحي المفتوح وجروحي "

اين حقوق الجار في هذا الزمان

قال الرسول صلى الله عليه وسلم [ مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت انه سيورثه ] الجار وماادراكم مالجار ذلك الشخص المجاور.. ولاتقتصر الجيرة على الجوار فقط

يالي تدور حِزازً الصيد والصيد فات

القصيده من الارشيف طبعا وكانت من ايام العاصمه الرياض وكان فيه سالفه بيني وبين احد الاصدقاء كان يدور حولها حدثينا في احدى الجلسات وعلى ضوئها قلت هذا البدع والرد

لا ظهر سهيل لا تامن السيل

يحكى ان رجلا ضاقت به سبل العيش، فقرر ان يسافر بحثا عن الرزق، فترك بيته واهله وسار بعيدا، وقادته الخطى الى بيت احد التجار الذي رحب به واكرم وفادته، ولما عرف حاجته عرض عليه ان يعمل عنده