رحم الله الوزير والشاعر القدير غازي بن عبدالرحمن القصيبي رحمة واسعه .... عمل وزير في اكثر من وزاره وكانت له بصمات واضحه في التطوير واصلاح الاخطاء ...وكانت هذه الابيات في ايامه الاخيره ....
قبل ما يزيد على خمسين عاما عثر شيخ إحدى القرى النائية على سيارة متعطلة بحملها قرب قريته وكان وقتها وجود أو مرور السيارة يعد امرا نادرا . فعاد إلى منزله مسرعا واستدعى المعلم ( مدحت ) ومدحت أو ( متحت ) كما ينطقه
الرئيس الامريكي اوباما حسين عندما سار رئيس لاكبر دوله في العالم بدأت عليه سياسة الخوف والتردد مما جعل زمام القياده ينتقل تدريجيا الى خصمهم اللدود روسيا بقيادة بوتين الذي استطاع سحب البساط من تحت
الشاعر الشبح من الشعراء المخضرمين بصراحه له محاورات مع بعض الشعراء وجميع محاوراته قويه وتوكد ان خلفها شاعر متمكن وعلى محاوراته وتواجده معنا في بعض المنتديات باسم الشبح وله مشاركات
وأعني بالبداوة حياة البيد وفضائها الرحب، أما الحضارة فهي حياة المدينة وتقاليدها المدنية. ولقد عرف الصراع بين الحياتين منذ القدم، إذ يرى كل فريق تميز حياته بفضائل لا يدركها الآخر، ولا يجد متعتها. والمسألة تعود إلى ما نشأ المزيد
زوار اليوم 4759
زوار الشهر 553136
زوار السنة 3309128
عدد الزوار الكلي 3716688
المتواجدون حاليا 83
عدد الأقسام 17
عدد المقالات 2078
التعليقات المفعله 274
تعليقات بالانتظار 82