كان الحجاج بن يوسف الثقفي، على ما به من صلف وتجبر وحب لسفك الدماء، جواداً كريماً، لا تخلو موائده كل يوم من الآكلين، وكان يرسل إلى مستطعميه الرسل، ولما شق عليه ذلك، قال لهم: رسولي
لقد مـنّ الله علينا في بلاد الحرمين ودول الخليج بسائر النعم .. فما من خيرات في الارض إلا نجدها في بلادنا .. بل قد نجد اهل بلاد محرومون من خيرات بلادهم فيما خيرات بلادهم
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على المصطفى وعلى اله وصحبه وبعد : لقد اقبل شهر الرحمات والغفران والعتق من النيران ، لقد أقبل شهر الصيام القران والقيام فكيف لنا أن نستقبل شهر
العرب من عاداتهم وتقاليدهم التفاخر بالانساب والقبائل كان ذلك قبل الاسلام واستمر الحال وجاء الاسلام ووحد الصف ونبذ مثل هذه الافعال ولكن رغم هذا فان مدح القبيله لازال من الامور المسلم بها ونحن ظل الحكم السعودي
من ذا الازل واصحاب الكذب والنميمه منتشرين بين الناس وفي الحقيقه هم من افسدوا علاقات الاقارب والاصدقاء دون خوف من الله رغم علمهم ان مايقومون به امر محرم نسال الله الهدايه للجميع
الصيام عبادة من أجلِّ العبادات، وقربة من أعظم القربات، وهو دأب الصالحين وشعار المتقين، يزكي النفس ويهذب الخلق، وهو مدرسة التقوى ودار الهدى، من دخله بنية صادقة واتباع صحيح خرج منه بشهادة الاستقامة، وكان من الناجين في ال المزيد
كان الشعبي، نديم الخليفة عبد الملك بن مروان، كوفيا تابعيا جليل القدر، وافر العلم. حكى الشعبيّ قال: أنفذني عبد الملك بن مروان إلى ملك الروم. فلما وصلتُ إليه جعل لا يسألني عن شيء إلا أجبته. وكانت الرسل لا تُطيل الإقا المزيد
زوار اليوم 5418
زوار الشهر 553795
زوار السنة 3309787
عدد الزوار الكلي 3717347
المتواجدون حاليا 89
عدد الأقسام 17
عدد المقالات 2078
التعليقات المفعله 274
تعليقات بالانتظار 82