في يوم من الأيام وبينما كانت أمرأة في مزرعتها ومعها إبنها الصغير الذي يبلغ من العمر تقريبا ( 10) سنوات وكان الوقت مابين العصر والمغرب وكان الطفل بالقرب من أمه وهي تعمل في الحقل شاهد الطفل (حرباء)
جبل سيلان من الجبال المعروفه في بني مالك ولو سالت كبار السن قالوا نعم نعرفه كان الناس ياتون جيران الى القرى المحيطه به ليرعون اغناهم عندما تجدب اراضيهم من بجيله ومن بني عمر
يتعب الكثير جدا منا في صلاح انفسهم والإستقامة على طريق الحق والصواب فتارة تجده يشعر ويتلذذ بقربه لله عز وجل وتارة تجده يشعر انه في غاية البعد عن مولاه وسبب ذلك وعلاجه بسيط جدا لمن اراد إن شاء الله
زوار اليوم 9555
زوار الشهر 176654
زوار السنة 2932646
عدد الزوار الكلي 3340206
المتواجدون حاليا 77
عدد الأقسام 17
عدد المقالات 2075
التعليقات المفعله 274
تعليقات بالانتظار 82