قلَبت موازيـنَ الحيـاة وأصبحـت

من ذا مُجيـري إن يحيـن هَلاكـي ***وأنا ورُوحـي فـي أشـدِّ عِراكـي وإذا انتزعها الموتُ منِّي أُشخِصـت***عينـايَ تتبعُهـا إلـى الأفـلاكـي

لو تطلب البحـر فِي عينيك أسكبـه

متَى ستعرف كم أهـواك يا رجـلا أبيـع من أجلـه الدنيـا وما فيهـا يا من تحديـت فِي حبـي له مدنـا بِحـالِهـا وسأمضـي فِي تَحديهـا

ياديـار ام القـراى يانجـد ياديـرت هلـي يـا طيـبـة

يـا ديـاري قـد حـمـاك الله والله لا يجـيـك الـبـاس ياديـار ام القـراى يانجـد ياديـرت هلـي يـا طيـبـة

تاريخ القبيلة في العصر الجاهلي

في العصر الجاهلي تكاد تكون الأحوال متشابهة بين القبائل ، فهي أجواء يغلب عليها الحروب والثأر والغزو ، إلا أنها كانت غنيّة بالأخلاق الحميدة ومنها ما أقرّه

الاختبار

نعم الاختبارات كل سنه وهذه المناظر تتكرر والشد العصبي والخوف والرهبه من الاختبارات اصبحت كابوس يجثم على صدور الطلبه حتى الطلاب المتميزين قد تنالهم هذه الرهبه هل من حلول وتبسيط لهذه الكلمه

المنكر.. ولغة الحديث عنه

مجتمعنا كغيره من مجتمعات الإسلام على مرّ العصور، فيه المعروف، وفيه المنكر، يتقلب الإنسان يوميا بين هذا وذاك، والموفق منا من غلبت حسناته سيئاته،

الخادمة : مدرسة

الأم ، تصنيفٌ يخرج عن كل قدرات الإحصاء ، لأنها هي هي في كل شبر من الأرض، وفي كل الظروف وفي كل الأحوال