أضف إلى ثروتك اللغوية

أضف إلى ثروتك اللغوية

 

أضف إلى ثروتك اللغوية

الجلوس ..... للانسان
الجثوم ..... للطير
البروك ...... للإبل
الربوض ..... للغنم
***
المعدة ...... للإنسان
الكرش ..... للدابة
الحوصلة .... للطير
***
الظفر ..... للإنسان
المخلب .... للطير
السنبك ..... للدابة
***
الثدي ..... للمرأة
الضرع ..... للبقرة
الخلت ..... للناقة
***
الموت ..... للإنسان
النفوق ..... للدابة
المصدر : لسان العرب
***
ماذا تعني كلمة عرب ؟؟؟
ذُكر أن كلمة ( عربي )
والتي وصف الله تعالى بها القران تعني : التمام والكمال والخلو من النقص والعيب

وليس لها علاقة بالعرب كقومية .

فعبارة ( قرآنا عربيا ) تعني :
قرآنا تاما خاليا من النقص والعيب .

و تفسير كلمة ( عُربا ) بضم العين والراء وفتح الباء
والتي وردت كصفة للحور العين في قوله تعالى :
( فجعلناهن ابكارا ، عربا اترابا لاصحاب اليمين )

فوصفت الحور بالتمام والخلو من العيب والنقص .

أما ( الأعراب ) الذين ورد ذكرهم في القرآن على سبيل الذم .. ليسوا هم سكان البادية
لأن القرآن أرفع وأسمى من أن يذم الناس من منطلق عرقي أو عنصري
ولو كان المقصود بالأعراب سكان البادية لوصفهم الله تعالى بالبدو كما جاء على لسان يوسف :
(وجاء بكم من البدو من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين أخوتي )

إذاً من هم الأعراب ؟
إذا فإن ألف التعدي الزائدة في كلمة الأعراب قد نقلت المعنى الى النقيض كما في
( قسط و أقسط )
قسط : ظلم
اقسط : عدل
عرب : تم وخلا من العيب
أعرب : نقص وشمله العيب

فالأعراب مجموعة تتصف بصفة النقص في الدين والعقيدة
( قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولمايدخل الإيمان في قلوبكم )

فإن اللغة العربية التي هي لغة القرآن ليست لغة بشرية أصلا بل هي لغة السماء التي علم الله بها آدم الأسماء كلها ثم هبط بها الأرض وكانت هي لغة التواصل بين البشر


هذه هندسة اللغة الربانية

 

Facebook Twitter Google+ Pinterest Reddit StumbleUpon Linkedin Tumblr Google Bookmarks Email

عدد المقيّمين 0 وإجمالي التقييمات 0

1 2 3 4 5