مثلك نكابر به على الشده وفالهيجاء حزام
- قصائدي الشعر الشعبي والنبطي
- 4/10/2016
- 1627
هذه الابيات كانت موجهه لشخص عزيز على خاطري وكان عندي موضوع مهم وكان بامكانه مساعدتي في هذا الامر والرجال ونعم فيه صراحه علومه غانمه ووقفاته يشهد بها من عرفه .
***
***
سلام ياالصاحب بدايتها ومن بعد السلام
أثني تحياتي لشخصك والسوالف توها
يا راعي الوقفات والفزعات في يوم الزحام
لك وقفةً يهتز منها أقوى حجر من قوها
ياصاحبي وضعي تغير .... وإن لله الدوام
لي حاجةً يابوسعد وإن كان تقدر سوها
ما ودي أتوسع ...وكثر بالسوالف والكلام
أبيات مخصوصه ومن بعد القرايه طوها
وإن كان ما تقدر فلا يحصل في الخاطر ملام
تبقى كما نار العلم والناس تبصر ضؤها
صداقتك مكسب وبوضعهاعلى صدري وسام
تبقى كما غيمة سماء والناس ترجي نوها
يابو سعد لا شفت وأنا خوك فالأجواء غمام
أصد عنها وطلب الله ... لين يصفى جوها
مثلك نكابر به على الشده وفالهيجاء حزام
ترقى المعالي وأنت لك روحاً تعال أسموها
الى زبن.. جيد .مؤكد في مقامك مايضام
الناس تأمن جالكم في ... ليلها وغدوها
العالِم الله لك محبه في فؤادي وإحترام
من سابق الأيام يا الصاحب رسمت إبدوها
***
للاستماع الى القصيده صوتيا :