السياحه في بلدنا

السياحه في بلدنا


في هذا العام وتحديد في اواخر شهر شعبان 1434 هـ قررت أنا ومجموعه من الشباب القيام برحله بداية من الطريق السياحي الذي يربط الطائف بابها البدايه كانت من ثقيف حيث أفطرنا في جنبات أحد الاوديه وكانت المياه لازالت تجري بعد المطار ثم أتجهنا الى بني مالك حداد والقريع وواصلنا مسيرنا حتى وتوقفنا في الباحه كانت وقفه سريعه واصلنا المسير حتى توقفنا قبل تنومه قال أحد الشباب لو واصلنا الى تنومه لن جد شقه أبدا وهذه عن تجربه حيث وجدنا شقه مفروشه بعد صعوبه في البحث لعدم وجود شقق للعزاب وهذه مشكلة السياحه عندنا يعني عزابي مالك مكان ورنا مقفاك أسترحنا تلك الليله .

وفي الصباح أفطرنا وواصلنا مسيرنا حتى توقفنا في السوده ووجدنا لنا مكان ممتاز على قمة الجبل ونحن جالسين نشوف تهامه ماشاء الله المهم أنتهينا وعدنا الى أبها مع الغروب ونفس المشكله في الشقق المفروشه إما (فل) أو عزابي مستحيل قالوا فيه شقق خاصه بالعزابيه على طريق الخميس توجهنا اليها بالتوصيف عن طريق الجوال وبالسوال أحياناً وجدناها بعد صعوبه في البحث وياليت إننا لم نجدها ولم نشوفها شي مؤسف لا نظافه لا تهويه بصراحه قفلت معنا وتركناها غير ماسوف عليها ورجعنا نبحث حتى وجدنا شقه بصعوبه بالغه طبعاً نحن في بلدنا وعانينا في الحصول على السكن المناسب فما بالك بالسائح الأجنبي (العزابي) من دول الخليج أو من الدول الأخرى عندما يأتي الى المصايف ولا يجد السكن المناسب وبسهوله .

السياحه يجب أن تكتمل بداية من الطرقات المعبده والتقليل من التحوليات والتركيز على المدن التي بها يكثر المصطافين بتقليل أعمال الصيانه ويجب أن تكون قبل الصيفيه بوقت كافي ولو تلاحظون الطائف خاصه أصبحت حفريات وخاصه أيام الصيف وكذلك الحال الباحه وابها وهذه المدن الكبيره التي يتمركز فيها المصطافين ويجدونا بها الكثير من الخدمات ولكن مثل ما قال المثل (الحلو مايكمل) وهيئة السياحه لازالت تخطط وما أدري متى نشوف تقدم ملموس للسياحه الداخليه...

براد الشاهي على النار في وقفه سريعه

 

العسل الطبيعي من جبال الجنوب

واحد من الشباب يسولف مع بائع العسل ياحبه في اللأقافه ههههه

قوس قزح بعد هطول الامطار في ابها

 

Facebook Twitter Google+ Pinterest Reddit StumbleUpon Linkedin Tumblr Google Bookmarks Email

عدد المقيّمين 0 وإجمالي التقييمات 0

1 2 3 4 5